الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
أرشيف المدونة الإلكترونية
-
▼
2009
(24)
-
▼
أكتوبر
(24)
- حديث شريف
- سأحكي لكم حكايتي مع السماء!!
- أعظم ما يشعرني بالسكون في لحظات الألم أو الحزن
- صلاتي نجاتي
- أنشر الأسلام وبكل اللغات
- ما هو همك ؟؟
- يارب بس مليون جنيه !
- أنا وأضحية العيد
- لكل من يدخل هذه المدونه عبر عن هذه الصوره !
- أعظم ما قد يقدمه الوالدين للأبناء هو طفوله سعيده ذ...
- في الطفوله ..!!
- كتب صنعتني !
- آخر ما كتبه قدوتي !
- كتبت له بأسم قارئه مخلصه !
- كتب ..في الذاكره صنعت قلبا وروحا وأبنه باره بكاتبه...
- مثل هذا كنت أحلم بطفولتي !
- من أراد الغنى والعافيه والسلامه فعليه بكثرة الصدقه !
- بلا عنوان
- بلا عنوان
- يارب !!
- هل لديك سؤال تبحث عن إجابته في الدين ؟؟؟
- حروف مبعثره
- من القلب
- منها خلقناكم وفيها نعيدكم ومنها نخرجكم تارةً اُخرى
-
▼
أكتوبر
(24)
هناك تعليق واحد:
أكثر قصه لا أنساها وأثرت بي قصه اليتيمان اللذان كفلهما عمهما وردا له جميل كفالةبإن تزوج أحد هذان الشابان من أبنة العم المتأخره عقليا !! قرأت في ثنايا هذه القصه عظم نبل الاخ المضحي الذي أعتاد دائما على أن يكن من يحترق لاجل أن يرضى الجميع أحداثها أثرت بي لدرجه كبيره وقد كنت على شجار مع أختي الكبرى وقد عزمت على مقاطعتها لفتره طويله أزلتها من نيتي بعد قرائتي لقصه هذان الشقيقان !!!
دخلت علي أختي وأنا أقراء في غرفه المعيشه فتحت التلفاز وجلست تحركت مشاعري وددت لو كنت مثل هذا الشقيق النبيل الطيب بكل بساطه قمت وقدمت المسند الذي كنت أستند عليه لأختي وخرجت من الغرفه وقد زال من قلبي نية القطيعه وكأنني أقول لها وأنا أقدم المسند أنني لن أقاطعك أنتي أختي وأنا أحبك ....
شكرا استاذي (عبد الوهاب) كتبك أصلحت قلبي وحياتي وعلاقاتي
إرسال تعليق